منتديات البهجة للجزائريين و العرب - al bahdja
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط على هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
منتديات البهجة للجزائريين و العرب - al bahdja
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط على هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
منتديات البهجة للجزائريين و العرب - al bahdja
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الهام
المُدِيــــ العَامَ ــــرَ
 المُدِيــــ العَامَ ــــرَ
الهام


جنس العضو : انثى
التَـــسْجِيلْ : 09/02/2007
المُسَــاهَمَـــاتْ : 3731
العُــمـــْـــــر : 36
المَــــــدِيــنَة : قلب احـــ من ـــب
الهِوَايَـــــاتْ : CuiSiNe & NeT
النـِقَـــــــــاطْ : 9710
التَقْيِــيــــــمْ : 100
بلد العضو : الجزائر


لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي Empty
مُساهمةموضوع: لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي   لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي Emptyالإثنين 1 مارس 2010 - 12:54

لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي La%20marche%20palestine390

لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي

و لن نبالغ إذا قلنا بأن الجزائر من الدول العربية القليلة
التي احترمت، ولازالت، كل التزاماتها المادية تجاه فلسطين، منظمة وسلطة؟..
حتى في عز أزمتها السياسية والاقتصادية والأمنية بقيت الجزائر وفية لتلك
الالتزامات إلى آخر دولار، وكان شعارها دائما "لا يهم أن نجوع المهم أن
تشبع الثورة".
وهل سنتهم بالتحيز إذا ذكرنا بأن الجزائر تبقى
من الدول العربية النادرة التي تواصل تقديم المنح الدراسية للطلبة
الفلسطينيين في أكبر جامعاتها؟.. وهل سنجانب الموضوعية إذا أعدنا إلى
أذهان المصابين بـ "الألزايمر" التاريخي كيف أن الجزائر كانت دائما الدولة
العربية التي تلجأ إليها منظمة التحرير الفلسطينية، كلما ضاقت بها سبل
تنظيم مجالسها الوطنية، إلى آخر الإعلان عن تأسيس دولة فلسطين؟.. فهذه
البلاد لا توفر الفنادق وقاعات المؤتمرات فقط، لكنها توفر لضيوفها أيضا
الأمن والأمان، وهذه الأرض عادة ما تضيق بالعملاء والجواسيس والخونة.
وقبل
ذلك كله.. هل يمكن أن نوصم بالمبالغة وبـ "تحويل الحبة إلى قبة" إذا قلنا
بأن الجزائر، ولم يبلغ استقلالها الفطام، ترجمت دعمها للقضايا العربية
جنودا وطائرات ودبابات رصت على خطوط التماس الأولى مع العدو الصهيوني في
67 و73؟
ربما أن عيب الجزائر في فضيلتها، فالذي كانت تقدمه
للقضية بيمناها لم تكن تراه يسراها، وربما آن للجزائر أن تستثمر في كل هذا
الرصيد الثوري والمصداقية النضالية، ليس انضماما إلى طابور المزايدين
والمبتزين والمنافقين، لكن لترفع سقف دعمها إلى آفاق سياسية ودبلوماسية
أخرى..المطلوب من الجزائر اليوم، أن ترفع صوتها فوق صوت حملة الأقنعة
المترهلة، وأوراق التوت المتعفنة، التي لم يعد باستطاعتها ستر عورات ما
انفكت تتوسع مساحتها يوما بعد يوم.
المطلوب
من الجزائر اليوم، أن تصرخ في وجه المتبجحين والمتعجرفين والأقزام، الذين
يعيشون على ذكرى أجدادهم العمالقة، لتقول لهم.. اخرجوا من الحلبة أيها
"الوسخون"، فغزة الآن بحاجة إلى "النظاف" الأنقياء، والقضية الفلسطينية
بحاجة اليوم، وأكثر من أي وقت مضى، إلى حملة نظافة تخلصها من شوائب
الإذعان والخنوع والعمالة.

الجزائر احتجزت رهائن إسرائيليين عام 1968 وإسرائيل كانت ستهاجما
تاريخ المقال 17/08/2007

لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي Elal2074
قدمت قناة الجزيرة سهرة الأربعاء، ضمن برنامجها "تاريخنا وأرشيفهم" أحداثا
مثيرة عن عملية اختطاف طائرة تابعة للخطوط الجوية الإيطالية من طرف
مناضلين بالجبهة الشعبية الفلسطينية والذين نزلوا بالطائرة على مطار الدار
البيضاء بالجزائر "هواري بومدين حاليا"، وكانت تقل عددا كبيرا من
المسافرين الإسرائيليين الذين كانوا عائدين إلى تل أبيب.

الحصة
التي تعتمد على ما هو موجود في أرشيف الدول الغربية مثل الولايات المتحدة
وفرنسا وبريطانيا قدمت شهادات فلسطينية وغربية من دون محاورة الجانب
الجزائري، خاصة أن أهم من له علاقة بهذا الملف إما توفي "هواري بومدين" أو
يتقلد حاليا منصبا رفيعا مثل "الرئيس بوتفليقة". وجاءت حادثة الاختطاف بعد
نكسة 1967 ودخول حرب الاستنزاف مرحلة الجد، وهو ما جعل الجزائر تتعاطى مع
هذه العملية بطريقة اعتبرها الإسرائيليون إرهابا، حيث تم إطلاق سراح كل
المسافرين الغربيين، بينما تم احتجاز الإسرائيليين لمدة أربعين يوما
كاملة..

وتحركت إسرائيل في كل الاتجاهات وفكرت أولا في تدمير كل
الطائرات التابعة للخطوط الجوية الجزائرية، لكنها تراجعت، لأن الخطوط
الفرنسية كانت تمتلك في ذلك الوقت أسهما مهمة في الخطوط الجزائرية، ثم
تدارست الحكومة الإسرائيلية إمكانية القيام بعمل عسكري ثنائي ضد مصر
والجزائر، لأن قناعتها أن الجزائر نسقت بشكل جدي مع جمال عبد الناصر.. ولم
تنفع جهود الولايات المتحدة الأمريكية التي لعبت دور الوسيط من خلال سفارة
أمريكا في الجزائر. وكانت مطالب الخاطفين، وهم فلسطينيون، حسب مختلف
الروايات، "هويتهم مازالت غامضة"، أن يتم إطلاق سراح بعض الأسرى العرب في
السجون الإسرائيلية من جنسيات مختلفة "فلسطين، مصر والأردن" وكانت الجزائر
تصر على هذا المطلب في كل محادثاتها مع الوسطاء الأمريكان والفرنسيين
والروس.

واعترف الإسرائيليون أن قرار الحرب على الجزائر سيكون
خطيرا، لأنها بعيدة جغرافيا ودولة كبرى، وفتح جبهة الجزائر يعتبر مخاطرة
ومغامرة، ولم تطلق الجزائر سراح هؤلاء المحتجزين الإسرائيليين، إلا بعد 40
يوما في 30 أوت 1968، وبعد الضمانات التي وصلتها بإطلاق الأسرى العرب في
سجون إسرائيل، وبعد إطلاق سراح الإسرائيليين اعترف المحتجزون بالمعاملة
الجيدة ولم يشتك أي منهم بتعرضه للإستفزاز أو التعذيب، وهي شهادة ثمنها
الغربيون، بينما لم تف إسرائيل بوعودها ولم تطلق سراح إلا القليل جدا من
الأسرى.. كل هذا حدث في زمن الحزب الواحد والإعلام الواحد دون علم
الجزائريين الذين كانوا قاب قوسين أو أدنى من حرب كبرى مع إسرائيل بعد ست
سنوات فقط من استقلالهم.. طبعا، هذا، حسب حصة "تاريخنا وأرشيفهم".

ب. عيسى


لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي Elal2074-1
قال
جلول ملائكة، مسؤول العلاقات مع حركات التحرر في حزب جبهة الحرير الوطني
وكبير مساعدي الرئيس الراحل هواري بومدين، إن الجزائر لم تكن على علم
باختطاف طائرة العال الإسرائيلية في سنة 1968، التي انتهى بها المطاف في
مطار الدار البيضاء سابقا، وأكد أن استقبال الجزائر لهذه الطائرة
الإسرائيلية التي اختطفها فدائيون فلسطينيون ينتمون للجبهة الشعبية لتحرير
فلسطين، من مطار روما بإيطاليا، كان بدوافع إنسانية تفاديا لسقوط الطائرة
بسبب احتمالات نفاذ وقودها. جلول ملائكة وفي اتصال هاتفي مع "الشروق
اليومي"، تعليقا على الملف الذي فتحته قناة الجزيرة الفضائية، حول الصراع
العربي الإسرائيلي، أوضح أن ما قامت به الجزائر كان بمثابة "تسيير أزمة لا
أكثر"، مؤكدا على أن السلطات الجزائرية تحت قيادة الرئيس الراحل هواري
بومدين، كانت ترفض اللجوء إلى مثل هذه الأساليب في النضال الثوري، بدليل
أنه كما قال، كان بإمكان الثورة التحريرية القيام بمثل هذه العمليات، غير
أنها لم تلجأ إليها بالرغم من تعرض قادة جزائريين بارزين للاختطاف، كما هو
معروف، نظرا للنتائج العكسية التي قد تترتب عن عمليات الاختطاف الموجهة ضد
أناس مدنيين. وفي سياق تعليقه على ما جاء في تقرير الفضائية القطرية، مما
بدا أنه تساهل من قبل الطرف الجزائري، في التعاطي مع المطالب الإسرائيلية،
التي كانت تتمثل في الإفراج غير المشروط عن الطائرة وطاقمها والمسافرين
الذين كانوا على متنها، أوضح جلول ملائكة، أن دور الجزائر في هذه الأزمة،
كان يشبه على حد ما دور الوسيط بين الفدائيين الفلسطينيين، والسفير
الإيطالي بالجزائر، الذي كان ينقل المطالب الإسرائيلية إلى فدائيي الجبهة
الشعبية، بعدما حاولت إسرائيل تحميل إيطاليا، مسؤولية اختطاف الطائرة،
كونها أقلعت من مطار روما، حتى وإن تمت العملية بعيدا عن الأجواء
الإقليمية لإيطاليا.

مسؤول العلاقات مع حركات التحرر بالجبهة نفى
أن تكون الجزائر قد رضخت للضغوط، التي حاولت أن تمارسها إسرائيل على
الجزائر عن طريق عدد من الدول العظمى، مثل الولايات المتحدة الأمريكية
وبريطانيا، وقال إن الراحل هواري بومدين كان مهاب الجانب، ومن غير المعقول
أن يرضخ لأية ضغوط مهما كان نوعها وطبيعتها وحجمها ومصدرها، مشيرا إلى أن
الجزائر قامت بالدور الذي كان منتظرا منها في هذه القضية، بدليل انتهاء
أزمة الطائرة الإسرائيلية المختطفة، بإطلاق سراح 15 أسيرا عربيا، من
جنسيات سورية وأردنية ومصرية، كانوا في السجون الإسرائيلية. وفيما يتعلق
بحيثيات تعاطي السلطات الجزائرية مع الرهائن الإسرائيليين بعد هبوط
الطائرة في مطار الجزائر، أوضح جلول ملائكة أن أول من التقى بهم، كان
الرجل الأول في مخابرات العسكرية آنذاك، الراحل قاصدي مرباح، ونائبه نور
الدين يزيد زرهوني وزير الدولة وزير الداخلية والجماعات المحلية حاليا.
وأشار المتحدث إلى أن الرهائن، تم نقلهم إلى إقامة فندقية بالقرب من
المطار، أين زارهم هو شخصيا، إلى جانب ممثل حركة فتح في الجزائر آنذاك،
هاني الحسن المستشار السابق لمحمود عباس، رئيس السلطة الفلسطينية الحالي.

وقد
شكلت المعاملة الإنسانية التي لقيها الرهائن الإسرائيليين في الجزائر،
نقطة تحوّل في الصراع العربي الإسرائيلي، على حد تعبير ملائكة، الذي أكد
بأن انطباعات الرهائن بعد عودتهم، عن طبيعة معاملتهم، كانت سببا في ظهور
"حركة السلم"، التي أنشأها محمد عباس أبو مازن، رئيس السلطة الفلسطينية،
بطلب من الراحل ياسر عرفات، بعدما برزت مواقف داخل إسرائيل تدعو إلى تسوية
عادلة للقضية الفلسطينية.

بومدين و القضية الفلسطينية

إيمانا
بالقضية الفلسطينية افتتحت الجزائرمكتباً تمثيلياً لحركة فتح باسم "مكتب فلسطين"
عام 1964، أي قبل عام من انطلاقتها المسلحة، فكان أول موقع معلن لحركة فتح
تنطلق منه لتوسيع علاقاتها العربية والدولية.
وبعيد قيام م.ت.ف. عام 1965
افتتحت في الجزائر ممثلية لها باسم "مكتب منظمة التحرير الفلسطينية". كانت
مؤسسة الرئاسة الجزائرية (أحمد بن بلا) تميل إلى م.ت.ف. المدعومة من جمال
عبد الناصر والجامعة العربية، بينما كانت وزارة الدفاع (العقيد هواري
بومدين) تميل إلى حركة فتح المدعومة من سوريا.

وكانت كلية "شرشال"(37)
العسكرية هي الكلية التي تخرج منها معظم الضباط الأوائل لقوات العاصفة
التابعة لحركة فتح.
وعندما انعقد مؤتمر القمة العربية السادس في تشرين
ثاني/ نوفمبر 1973 في الجزائر، طرح الرئيس الجزائري هواري بومدين مشروع
قرار يعتبر م.ت.ف. الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني. وعندما اعترض
الرؤساء احتد بومدين وغادر القاعة فاسترضاه الرؤساء بأن وافقوا على مشروعه
مع اعتراض الأردن.

وبما أن كل دولة عربية تملك حق الفيتو، لم يعتبر القرار
رسمياً إلا في مؤتمر القمة السابع في الرباط حيث اتخذ القرار بالإجماع، و
هكذا جاء هواري بومدين في
موعده مع القدر ليغير مجري التاريخ ويقلب الجزائر ليحيلها من ظلام إلي نور
وضياء، إنه الرئيس الجزائري الراحل محمد بوخروبة الملقب بهواري بومدين،
تلك الشخصية الكاريزماتية التي نذرت نفسها لخدمة الشعب قبل المصلحة
واستطاعت أن تكسب قلوب الجماهير باستعمالها أسلوب التأثير لا الضغط علي
الآخر، وإن كان رحيله ما يزال موضع دراسة ومحل تحليل لدي من يدرسون
سيكولوجية الشعوب ويهتمون بمجالات الكاريزما والقيادة والزعامة التاريخية،
كما أن سياسته ما تزال كذلك محل جدل حتي اليوم فالجماهير ما تزال تتذكر
وتحنّ إلي عهد الحزب الواحد وتبحث عن رجل من طراز بومدين في الجزائر، له
رصيد في عقل الأمة أكبر مما له في وجدانها، ولن تُذرفَ أيّ دمعةٍ مثل تلك
التي ذُرفتْ بغير توقف علي رحيل هواري بومدين، هذا ما يؤكد مدي حاجة
الجزائر اليوم أكثر من أيّ وقت مضي إلي رجل مثل هواري بومدين يُخرج
الجزائر من عنق الزجاجة الضيق إلي حياة العالم اليوم، ليرحل عن الحياة إثر
عمليات اغتيال تاركا فراغا كبيرا في قلوب من أحبوه إلى يومنا هذا، و لكن
العظماء لا يموتون...


https://www.youtube.com/watch?v=Ekcto8Jb0ts

واظن ان الجزائر لن تتراجع عن مواقفها وحتى و لم نعايش فترة رئيسنا الراحل هواري بومدين
فاننا سنواصل الطريق بما وضعه في قلوبنا و عقولنا من مبادئ
وما تعلمناه منه ومن هيبته و رجولته و كلمته الواحدة

وكل من نسمعه حاليا من اشباه العرب
عن ان الجزائر ليست عربية
وانها ليست مع القضية الفلسطينية ولا مع العرب
واننا فرنسيون
وان الجزائر هي الوحيدة التي تؤمن بقضية الصحراء الغربية
راجعو تاريخ الجزائر من 80000 سنة
من الامازيغ ذو الاصول العربية ابا عن جد
وعن حضارتهم و تاريخهم ولغتهم
راجعو تاريخكم لان من لا يعرف الامازيغ فلا يعرف تاريخه
ابحثو عن الامير عبد القادر
ابحثو عن هواري بومدين لتعرفو من هو الجزائري
ابحثو عن لالة فاطمة نسومر لتعرفو من هي الجزائرية
اسالو عن اول من تكلم العربية في الامم المتحدة ولم يقبل ان يتكلم غيرها
اسالو عن قيام الدولة الفلسطينية من اين اعلن
ربما لسنا ممن نتفاخر بانصاف الانتصارات
ولا نقول مررنا بعشر حروب
بل نقول انتصرنا ودفعنا مليون ونصف مليون شهيد
فاين كان العرب طوال ثورتنا طوال 132 سنة من الاستعمار
اين كانو عندما كانت فرنسا تحرر مستعمراتها لتتفرغ للجزائر ولتستطيع ان تستمر
اين كانو واجزائر تتخبط في الموت في عشرية سوداء كان فيها اغلب الدول العربية حرة و في قمة ازدهارها
والان تقولون اين الجزائر ومن الجزائر
عار عليكم يا عرب
عار عليكم يا ابناء العرب
كل ما اريد قوله ابناء الجزائر لم يتغيرو
ولن يتغيرو
فمن يتمسك بلغته لالاف السنين
ومن يتمسك بدينه
ومن يمنع اي دخول لمجنس اسرائيلي
او يمنه رفع نجمة اسرائيل
او يقف مع فلسطين ظالمة او مظلومة
لن يتغير
فاين رجولة العرب التي عرفت عنهم لقرون مضت
هل اضمحلت مع الحداثة و امتصاص قشور الغرب
وهل لم نعد نسمع عنها الا في مسلسلات باب الحارة
التي تظل صورا تمثيلية نحاكي فيها عقليات الماضي
ونعود لواقع فيه السب و الشتم
اين زغاريد النساء تتبع اسم الشهيد
اين كلمة الرجل الحاكم تهز الغرب قبل الشرق
اين؟؟ واين؟؟ و اين؟؟

بانتظار ردودكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عفريتة
ضيف البهجة
عفريتة


جنس العضو : انثى
التَـــسْجِيلْ : 10/06/2010
المُسَــاهَمَـــاتْ : 37
العُــمـــْـــــر : 34
المَــــــدِيــنَة : alger
العَمَــــــــــلْ : لااعمل
الهِوَايَـــــاتْ : الكمبيوتر و القراءة و المراسلة
النـِقَـــــــــاطْ : 5100
التَقْيِــيــــــمْ : 3
بلد العضو : الجزائر


لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي Empty
مُساهمةموضوع: رد: لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي   لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي Emptyالجمعة 11 يونيو 2010 - 22:52

لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي 801425لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي 801425
اين كلمة الرجل الحاكم تهز الغرب قبل الشرق
هههه راهو في مصر
يا خوتي لا تنسو احنا ماشي عرب واحنا شعب همجي و اتباع فرنسا كما يقلون
وليس عندنا اي تاريخ ولكن اتحدى اي واحد يقول انه يوجد
رجل يشبه بومدين وهذا واحد برك من الرجال لعندنا
لو ان كل دولة عربية تملك رجال كما يملكون الجزائر لا فلسطين حررت صافي مدة
ممممممممممممم الهام والله مهما تكلمنا ومهما روينا ومهما قلنا فلن نسطيع ان نذكر الا القليل من تاريخ الجزائر ووقوفها مع العرب فالجزائر لها الفضل على الكثير من الدول ولكن ما عسيا ان اقول الا ان ربي يخلينا ديما هكدا معزازين ومكرمين ولن نبيع اخواننا في الاسلام لا بدهب ولا بالدولار ولن نتعامل مع اي كلب حشاكم من كلاب الصهيونينين و لا الامركيين
الجزايريين عندهم النيف وعندهم النخوة والغيرة وميحبوش الحقرة و الي يحقر خوتنا يدفنوه و هو حي افيقوا يا عرب افقي يا مصر وافتحي المعبر تقدمي برك انتي في هذه الخطوة وستعرفين ماذا سيحل بي اسيادك الصهيونية
ويا غزة لا تحزني فمهما طال الزمن فالنصر لكي
اللهم انصر اخواني في غزة
اللهم انصرهم على القوم الصهونيين وعلى القوم الخائينين
اللهم اجعل لهم هم و مصائب ينشغيلون فيها وتنسيهم في غزة
اللهم وحد الامة العربية والاسلامية على يد واحدة
رحمانك يا الله ولا اله الا انت

.
.
.
.
.
...
.
.
.
.
.
.
. و ياغزة كما قال هواري بومدين
مع فلسطين ظالمة او مظلومة لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي 561321.
وتحيا بلادي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الهام
المُدِيــــ العَامَ ــــرَ
 المُدِيــــ العَامَ ــــرَ
الهام


جنس العضو : انثى
التَـــسْجِيلْ : 09/02/2007
المُسَــاهَمَـــاتْ : 3731
العُــمـــْـــــر : 36
المَــــــدِيــنَة : قلب احـــ من ـــب
الهِوَايَـــــاتْ : CuiSiNe & NeT
النـِقَـــــــــاطْ : 9710
التَقْيِــيــــــمْ : 100
بلد العضو : الجزائر


لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي Empty
مُساهمةموضوع: رد: لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي   لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي Emptyالجمعة 11 يونيو 2010 - 23:01

معكي حق اختي فمهما روينا فهو قليل لكن يسظهر يوما ما الحق
و الله يمهل ولا يهمل
شكرا على مرورك العطر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لن نبالغ إذا قلنا بأن العلاقة بين الجزائر والقضية الفلسطينية هي الأكثر "أفلاطونية" وصدقا وسط العهر العربي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يا شعب الجزائر "لا تحزن" د . عائض القرني "مدعم بصور من جمعي "
» قصيدة"شعب الجزائر مسلم"
» صور من شارع العربي بن مهيدي بالعاصمة الجزائر
» لحسن كاد يغيب عن تربص الخضر بسبب "الجوية الفرنسية" "الفاف" تدخلت في آخر لحظة
» سؤال جريء........ اتمنى ان يجيب عنه " شباب " المنت

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات البهجة للجزائريين و العرب - al bahdja :: المنتدى العام :: النقاش و الحوار | Débat et le dialogue-
انتقل الى: