منتديات البهجة للجزائريين و العرب - al bahdja
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط على هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
منتديات البهجة للجزائريين و العرب - al bahdja
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط على هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
منتديات البهجة للجزائريين و العرب - al bahdja
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الامان العاطفي لطفلك

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شمس بهجة المدائن
مشرفـــة
 مشرفـــة
شمس بهجة المدائن


جنس العضو : انثى
التَـــسْجِيلْ : 09/08/2007
المُسَــاهَمَـــاتْ : 196
العُــمـــْـــــر : 36
المَــــــدِيــنَة : قلب من احب
النـِقَـــــــــاطْ : 6121
التَقْيِــيــــــمْ : 2
بلد العضو : الجزائر


الامان العاطفي لطفلك Empty
مُساهمةموضوع: الامان العاطفي لطفلك   الامان العاطفي لطفلك Emptyالخميس 9 أغسطس 2007 - 16:30

الامان العاطفي لطفلك 1307459926179608733الامان العاطفي لطفلك 1307459926179608733الامان العاطفي لطفلك 1079694348934346780 الامان العاطفي لطفلك الامان العاطفي لطفلك 1079694348934346780rالامان العاطفي لطفلك 1307459926179608733الامان العاطفي لطفلك 1307459926179608733
الامان العاطفي لطفلك 8655766181586935795الامان العاطفي لطفلك 1846397128693008415
يحتاج إلي الحب أكثر من حاجته للطعام والشراب.. وفري الأمان العاطفي لطفلك
التعامل مع الطفل ، خاصة في هذا الزمن يحتاج إلي نوع خاص من التعامل فكل خطوة وكل كلمة محسوبة علينا حتي وإن أخلصنا النوايا فنحن يجب ان نضع في اعتبارنا أننا لا نربي أبنائنا وحدنا إنما هناك جهات كثيرة تشترك مع الوالدين في تربية الطفل كالشارع والمدرسة والنادي وقبل كل ذلك الكمبيوتر والتليفزيون ، والشعور بألمان والطمأنينة في عالم متقلب هو أقضي غايات الطفل وأمانيه ، وفي الآونة الأخيرة صدرت دراستان عن موضوع الشعور بالأمان العاطفي في العلاقة مع الغير، إذ تحدثت إحداهما عن دور الوالدين في غرس هذا الشعور لدى الطفل، وتأثيراته ليس علي المدى القصير أو المتوسط، بل على المدى البعيد، وذلك في علاقات الطفل في مراحل تالية من عمره عند بلوغه مرحلة الشباب وما بعدها. أما الدراسة الثانية فتحدثت عن تأثير عدم الشعور بالأمان العاطفي في العلاقة مع الجنس الآخر وتأثيراتها على أداء جهاز مناعة الجسم لوظائفه في مقاومة الأمراض. وترسم الدراستان ملامح أهمية دور الوالدين في عنايتهما بالأطفال من الناحية العاطفية وتنشئتهم بطريقة تُمكنهم من إتقان التعامل مع الغير في المستقبل.مقولات غير صحيحة ******************يردد البعض أن تنشئة الطفل على الاعتماد على نفسه في تلبية احتياجاته العاطفية دون الاعتماد على أحد من والديه هو أفضل ، الدراسة تؤكد أن المقولة غير صحيحة بل ليس كافياً في تنشئة الطفل علي أداء دوره في التعامل العاطفي مع الغير عند الكبر. وهو ما طرحته دراسة حديثة بحسب صحيفة " الشرق الأوسط " استمرت لأكثر من 25 سنة، في متابعة عدم الشعور بالأمان العاطفي لدي مجموعة من الأطفال الرضع وتأثيراته عليهم عند بلوغهم مرحلة الشباب. وقالت بأن حالة الطفل العاطفية عند سن أقل من سنة تُنبئ بحالته العاطفية حينما يتجاوز العشرين من العمر.وبالرغم من اختلافات وجهات النظر بين الباحثين النفسيين منذ أيام فرويد حول دور العلاقات في بدايات العمر على علاقات مراحل تالية منه، إلا أن ما قدمه الدكتور جيفري سيمبسون من جامعة مينيسوتا الأميريكية مغاير لكل ما تم تقديمه من قبل، إذْ في حين اعتمد السابقون على نظريات وتحليلات مجردة، فإن باحثي جامعة مينيسوتا قدموا نتائج متابعات استمر أكثر من ربع قرن، وذلك في دراستهم المنشورة في عدد فبراير الحالي من مجلة علم النفس الاجتماعي والشخصي، وربطت بشكل واضح بين ما يحصل في الصغر وما يحصل في مراحل تالية من العمر.وبدأت الدراسة بملاحظة علاقة مجموعة من الأطفال الرضع بأمهاتهم، بلغوا حوالي 80 طفلاً. و تم إحضارهم جميعاً إلى مكان واحد، ثم طُلب من جميع الأمهات مغادرة مكان أطفالهن لفترة وجيزة. وحينها بلغ الضيق و الشعور بالوحدة بالأطفال مبلغه، ما دفعهم إلى البكاء و الصراخ. وكان الباحثون مهتمين برصد مدى تفاعل الأطفال بعد هذا، حينما أتت إلى كل طفل أمه. و أظهر بعضهم إقبالا والتصاقاً بأمه مباشرة بعد رؤيتها، ما بعث لديه راحة وهدوءاً. بينما أقبل بعضهم الأخر على أمه لكنه استمر في البكاء برغم محاولات الأم للتهدئة. كما كانت هناك مجموعة ثالثة منهم، تميز الأطفال الرضع فيها بالإعراض عن أمهاتهم وعن كل محاولاتهن لتهدئتهم.الطفل يتعلم من والديه********************وقال الدكتور سيمبسون معلقاً إن الطفل يتعلم من علاقته بوالديه هل يُمكنه الاعتماد عليهما حينما يصرخ طلباً للعطف أو الرعاية أم لا. ولذا فان منْ كان يشعر بالأمان من الأطفال أقبل علي أمه، لأنه يعلم أنها ستكون هناك حينما يحتاجها، ولذا هدأ حينما أظهرت أمه الاهتمام و العناية به. . . . تابع
في حين أن أطفالاً آخرين يعلمون أن أمهاتهم يرفضونهم و لا يُمكن للطفل الاعتماد عليهن، و لذا استمر بعضهم في الصراخ استجداءً لمزيد من العطف. بينما استمر آخرون لعلمهم أن لا فائدة من عطف الأم! ثم تابع الباحثون ملاحظتهم و دراستهم لهؤلاء الأطفال عند منتصف المرحلة الابتدائية من التعليم المدرسي. و سألوا مدرسيهم عن نوعية ردة فعلهم حينما يحصل أمر ما يُغضبهم. و تحديداً هل يُظهرون غضبهم أم أنهم يتواصلون آنذاك مع الغير لحل مشاكلهم و مساعدتهم فيها؟.وتمت المرحلة الثالثة من المتابعة حينما بلغ الأطفال مرحلة المراهقة، و تحديداً السادسة عشر من العمر. و تحديداً: هل يلجأون لأصدقائهم من نفس الجنس في مساعدتهم على حل مشاكلهم، أم أنه يُشتتون أنفسهم في أمور أخرى آن مواجهة تلك المشاكل؟وفي المرحلة الرابعة تمت دراستهم عندما بلغوا ما بين 21 و 23 سنة من العمر. وذلك حول مشاعرهم العاطفية. وفي المرحلة الخامسة والأخيرة بعد ارتباطهم، تمت متابعة كيفية تعاملهم مع المشاكل التي يُواجهونها بمساعدة من هم مرتبطون بهم.الأمان العاطفي يعني الثقة ********************* وتبين من مجمل المتابعة للباحثين، أن منْ كان لا يشعر بالأمان العاطفي عند عمر سنة، كان أقل اختلاطاً بالغير اجتماعياً وتفاعلاً مع أقرانه حينما كان في المرحلة الثالثة من الابتدائية. وكذلك كان أقل ثقة في تعاون أقرانه من الأصدقاء من نفس الجنس، حينما كان في السادسة عشرة من العمر. وأيضاً أكثر عدوانية في مشاعره العاطفية في سن ما بين 21 إلى 23 سنة.الدراسة في مجملها واقعية ومنطقية. وتؤكد أن البدء في الطريق بشكل صحيح يُثمر سلوكاً مُريحاً طوال رحلة العمر، وأن أي خطوة إيجابية أو سلبية ستعقبها خطوات شبيهة. لكن الباحثين أكدوا أن هذا لا يعني حتمية تسلسل الأحداث بهذا الشكل. لأنهم قالوا إن كل إنسان يتعلم في مراحل عمره، ما قد يُخفف من حدة تأثيرات البدايات.كما أن النتائج مخالفة لما يظنه الكثيرون من أن ترك الطفل يبني نفسه عاطفياً بنفسه، ودون الاعتماد والتزود بذلك من والديه بشكل متواصل. بل إن الاحتياج العاطفي وتوفيره من الوالدين للطفل الصغير هو مثله للمراهق أو الشاب.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الهام
المُدِيــــ العَامَ ــــرَ
 المُدِيــــ العَامَ ــــرَ
الهام


جنس العضو : انثى
التَـــسْجِيلْ : 09/02/2007
المُسَــاهَمَـــاتْ : 3731
العُــمـــْـــــر : 36
المَــــــدِيــنَة : قلب احـــ من ـــب
الهِوَايَـــــاتْ : CuiSiNe & NeT
النـِقَـــــــــاطْ : 9761
التَقْيِــيــــــمْ : 100
بلد العضو : الجزائر


الامان العاطفي لطفلك Empty
مُساهمةموضوع: رد: الامان العاطفي لطفلك   الامان العاطفي لطفلك Emptyالأربعاء 10 أكتوبر 2007 - 17:06

مشكوووووووووووووورة حبيبتي
:ç)èعةç_èة:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سيف
عضو اساسي
 عضو اساسي
سيف


جنس العضو : ذكر
التَـــسْجِيلْ : 29/11/2007
المُسَــاهَمَـــاتْ : 926
العَمَــــــــــلْ : طالب
النـِقَـــــــــاطْ : 5785
التَقْيِــيــــــمْ : 1
بلد العضو : المغرب


الامان العاطفي لطفلك Empty
مُساهمةموضوع: رد: الامان العاطفي لطفلك   الامان العاطفي لطفلك Emptyالسبت 26 يناير 2008 - 15:59

☀
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
amnay
عضو اساسي
 عضو اساسي
amnay


جنس العضو : ذكر
التَـــسْجِيلْ : 24/01/2008
المُسَــاهَمَـــاتْ : 508
العَمَــــــــــلْ : تلميذ
النـِقَـــــــــاطْ : 5866
التَقْيِــيــــــمْ : 0
بلد العضو : تونس


الامان العاطفي لطفلك Empty
مُساهمةموضوع: رد: الامان العاطفي لطفلك   الامان العاطفي لطفلك Emptyالسبت 26 يناير 2008 - 16:13

:ç)èعةç_èة:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الامان العاطفي لطفلك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات البهجة للجزائريين و العرب - al bahdja :: الاسرة والمجتمع :: عالم الطفل | Monde d'enfant-
انتقل الى: